ناقش كل الأفكار والمعتقدات ووجهات النظر المختلفة عنك، وامتنع عن المجادلة.
كن شجاعًا في عرض أفكارك وتقديمها بالشكل الذي يتلاءم مع المتلقيين.
وذلك بواسطة استخدام بعض الأساليب والطرق المناسبة، فتستطيع القيام بعملية التغيير، وجعل الآخرين يتبنون أفكار ومعتقدات جديدة، ومن ثم يصبحون أكثر ولاء وانتماء لك ولما تقدم.
وتتعدد الأهداف من عملية الإقناع منها إقناع المشتركين بشراء منتج ما، أو تغيير آراء ومعتقدات وطريقة تفكير أشخاص آخرين، وغير ذلك من الأهداف.
اعمل على تطوير سمعتك كخبير في مجالك من خلال تقديم معلومات موثوقة ومبنية على الأبحاث.
التدرب على اختيار الكلمات والألفاظ التي تسهل عليك إتمام مهمتك.
يميل الشَّخص المفاوض لمعرفة مدى صدق الطَّرف المقابل معه إلى مراقبة لغة جسده، ونبرة صوته، حيث يميل الطَّرف الَّذي لن يلتزم بالفكرة إلى الصَّوت المنخفض، وعدم التواصل البصري، كما يميل إلى أن يكون كلامه غير متطابق مع لغة جسده ونبرة صوته، وقد يستطيع اللُّجوء إلى طريقة إعادة سُّؤال نفسه بأكثر من طريقة، فإن تغيَّر الجواب فهذا يعني أنَّ الطَّرف المقابل ليس صادقاً بالشَّكل الكافي.
تعزيز الثقة: الشخص الذي يتمتع بهارات عالية في الإقناع يتمكن من نور نيل ما يريده ومن تحقيق شخصية شعبية اجتماعية تلقى الموافقة والقبول من قبل من حوله، وتساعد أيضاً في تحقيق جميع الرغبات والأمنيات، وهذه النتائج تجعل الشخص المقنع يشعر بالرضى عن نفسه والتقدير لها وبالتالي تزداد لديه الثقة بالنفس.
الأشخاص لا تحتاج إلى الجدية دائمًا، فمن المهم معرفة كيف تتوازن بين استخدام الجدية والمرح اثناء حديثك مع شخص ما، وتأكد أنك إذا أصبحت مرحًا سيسهل إقناع أي شخص بأي شيء تريده.
ركز على الفوائد التي يحققها الشخص أو المجموعة إذا اتبعوا فكرتك واجعلها واضحة وملموسة.
استخدم لغة جسد مفتوحة وواثقة، وتجنب الإشارات السلبية التي قد تعيق التواصل.
معرفة احتياجات وآراء ومخاوف الجمهور نور المستهدف يساعد في تكييف الرسالة بطريقة مناسبة.
بالإضافة إلى اعتماد هذه الوسائل إما على حاسة البصر كاستخدام الكتب والمحاضرات وغيرها، أو على حاسة السمع كالراديو.
نعمل جنبًا إلى جنب مع عملائنا، وذلك لكي نُساعدهم على حل جميع المشاكل التي قد تُواجهم، حتى نُيسّر الأمر عليهم.